The Egyptian army kills the Christian soldiers inside the camps – PART 2 - By Dr. Seti Shenouda






The Egyptian army kills the Christian soldiers inside the camps – PART 2 


 By Dr. Seti Shenouda



The Egyptian Army kills  deliberately  Christian soldiers by shooting or torture 
 them to death  , inside the army camps, 
not in a war or  terrorist attack .. which are  war crimes -
 Part 2



The Egyptian army killed  deliberately more than 20 Christian soldiers by shooting   or torture  them to death ,  inside the army camps , not in a military battle or in a terrorist attack .

The refusal till now to investigate these crimes  by the Egyptian Minister of Defense / Sedki Sobhi , President Abdel Fattah al-Sisi, Interior Minister / Magdy Abdel Ghaffar and all the Egyptian security services  , proves and confirms their intent and complicity in the killing of Christian soldiers inside the army camps    .
also  they rejected to punish  any of the officers and soldiers who tortured and deliberately killed all these Christian soldiers .

Dr. Seti  Shenouda
Egyptian Researcher in terrorism and human rights activist



22/5/2018

=======================

The Egyptian army killed more than 20 Christian soldiers deliberately by shooting or torturing them to death inside army camps .. Examples of these crimes include :
********************************************************** 

1 === Killing of the Christian soldier / Mikhail Farhat on 22/4/2018 - from the city of Qusiya in  Assiut  Governorate  - inside the army camp by  shooting a bullet deliberately at him from behind, and the bullet came out from his back to his mouth and smashed mouth and face completely .

2 === Killing of the Christian soldier / Matthew Samir Habib - 22 years old (from the village of Balut "Kom Hreiz" of the center of Qusiya in Assiut Governorate   ), who was killed on 14/3/2018    by Colonel / Ayman Muhammad Ali  al-Kabir, who shot him, inside the military camp  , in Pyramid city  in Giza Governorate.

 3 === Killing of  the Christian soldier Joseph Reda Helmi in his military camp by torture to death in July 2017. The effects of severe torture on the body were shown in many pictures and videos.

4 === Killing of the Christian soldier / Abu al-Khair Atta Abu al-Khair, who was killed by shooting 4 bullets to his  neck, chest and abdomen inside the army camp on August 31, 2013, and then the army claimed that he committed suicide .. !! ???

5 === Killing of the Christian soldier / Hani Saroufim Nasrallah  ( from the village of Rahmaniya  kebly , center of Nag Hammadi, Qena Governorate in Upper Egypt ) , which the commander of his military unit tortured, burned and killed him , and  then threw his body in the Nile River .




These are the names of some Christian soldiers who were killed by the Egyptian  army inside the army camps,  not in a battle or a terrorist attack :
 *******************************************

1 - The Christian Soldier / Matthew Samir Habib

 2 - The Christian soldier / Hani Sarovim Nasrallah

3 - The  Christian Soldier / Joseph Reda

4 - The Christian Soldier / Bahaa Jamal Michael Silwanas

5 - The Christian Soldier / Gerges Rizk Yousef Makar

6 - the Christian soldier / Abu al-Khair Atta Abu al-Khair

7- The Christian Soldier /  G. M . Maickel

8 - the Christian soldier / Hani Eid Abdul Malak, and his famous "Bishoy",

9 - The Christian Soldier Bahaa Saaid Karam

10 - The Christian Soldier / Bishoy Bushra Kamel

11. The Christian Soldier / Kamel Kamal

12 - The Christian Soldier / Salah Entibah

13 - The Christian Soldier / Mubarak Masoud

14 - The Christian Soldier / Mikhail Farhat









الجيش المصرى يقتل الجنود المسيحيين عمداً   بالرصاص وبالتعذيب حتى الموت  فى داخل معسكرات الجيش ,      وليس فى معركة حربية او هجوم إرهابى       , وهى  من جرائم الحرب – الجزء الثانى


فقد قام الجيش المصرى بقتل أكثر من 20 جندى مسيحى بالرصاص او بالتعذيب حتى الموت  عمداً داخل معسكراتهم  فى الجيش المصرى  , وليس فى معركة حربية او فى هجوم إرهابى  .

 والذى يثبت ويؤكد  تواطؤ وتستر وزير الدفاع المصرى / صدقى صبحى  و كبار قادة الجيش المصرى  , والرئيس / عبد الفتاح السيسى , ووزير الداخلية المصرى / مجدى عبد الغفار وكل الأجهزة الأمنية المصرية  فى قتل الجنود المسيحيين عمداً  داخل معسكرات الجيش ,ان كل هؤلاء المسئولين  وكل هذه الأجهزة الأمنية رفضت  التحقيق فى هذه الجرائم الخطيرة والعديدة حتى اليوم , كما رفضت عقاب أى من الضباط والجنود  الذين  عذبوا وقتلوا عمداً كل هؤلاء  الجنود المسيحيين .. 
دكتور سيتى شنوده
باحث فى الإرهاب والإسلام السياسى
22/5/2018

++++++++++++++++++++++

قام الجيش المصرى بقتل  اكثر من  20  جندى مسيحى عمداً  بإطلاق الرصاص عليهم او تعذيبهم حتى الموت فى داخل معسكرات الجيش ,  و هذه امثلة لهذه الجرائم  :


1 === قتل الجندى المسيحى / ميخائيل فرحات يوم 22/4/2018  - من مدينة القوصية بمحافظة أسيوط – فى داخل معسكر الجيش بإطلاق رصاصة عليه  عمداً من الخلف , وخرجت الرصاصة من الفم وهشمت الفم والوجه تماماً

2 === قتل الجندى  المسيحى / ماثيو سمير حبيب - 22 سنة  من قرية بلوط " كوم حريز " التابعة لمركز القوصية بمحافظة أسيوط ) الذى قتله العقيد / ايمن محمد على الكبير يوم 14/3/2018  بإطلاق الرصاص  عليه , وذلك داخل وحدته العسكرية فى الهرم بمحافظة الجيزة .

 3 ===  قتل الجندى المسيحى / جوزيف رضا حلمى ,  داخل وحدته العسكرية بالتعذيب حتى الموت فى يوليو 2017 , وظهرت آثار التعذيب الشديد على الجثة  فى صور وفيديوهات كثيرة .

4 === قتل  الجندى المسيحى /   أبو الخير عطا أبو الخير، الذي قتل بإطلاق 4 رصاصات  عليه فى الجنب والصدر والبطن  فى داخل معسكر الجيش  في 31 أغسطس عام 2013 , ثم ادعى الجيش انه انتحر ..!!؟؟؟

5 === قتل الجندى المسيحى /  هاني صاروفيم نصر الله  ، من قرية الرحمانية قبلي، مركز نجع حمادي، محافظة قنا بصعيد مصر، والذي قام قائد وحدته العسكرية  بتعذيبه وحرقه وقتله  ثم القى  جثته فى النيل ؛ لرفضه اعتناق الإسلام .


وهذه اسماء بعض الجنود المسيحيين الذين قتلهم الجيش داخل معسكرات الجيش , وليس فى معركة حربية او هجوم إرهابى :


1 - الجندى المسيحيى / ماثيو  سمير حبيب

 2 - الجندى المسيحيى / هاني صاروفيم نصر الله

- الجندى المسيحيى / جوزيف رضا

4 - الجندى المسيحى / بهاء جمال ميخائيل سلوانس

5 - الجندى المسيحى /  جرجس رزق يوسف مقار

6 - الجندى المسيحى /  أبو الخير عطا أبو الخير

7 - الجندى المسيحى /  مايكل. ج. م

8 - الجندى المسيحى  / هاني عيد عبدالملاك، وشهرته "بيشوي"،

9 -  الجندى المسيحى  / بهاء سعيد كرم

10 -  الجندى المسيحى  / بيشوي بشرى كامل

11- الجندى المسيحى / كامل كمال

12 - الجندى المسيحى / صلاح انتباه

13 - الجندى المسيحى / مبارك مسعود

14  -   الجندى المسيحى /    ميخائيل فرحات



++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++



اولاً - قتل الجندى المسيحى ميخائيل فرحات يوم 22/4/2018  - من مدينة القوصية بمحافظة أسيوط – فى داخل معسكر الجيش بإطلاق رصاصة عليه  عمداً من الخلف , وخرجت الرصاصة من الفم وهشمت الفم والوجه تماماً

   
فى فولدر{  صور جديدة - 31 }  PDF الصور والخبر




صوت المسيحى الحر
26/4/2018


ناسف لبشاعه الصور ونعتذر +١٨ التى تثبت مقتل الشهيد المجند ميخائيل فرحات و نطالب بحق الشهيد

منذ 3 اسابيعApril 26, 2018, 11:54 am


ناًسف لبشاعة الصور (( +21 ))
الصور التى تثبت مقتل المجند الشهيد / ميخائيل فرحات
عاوزين حق ميخائيل شيرررررررررررر وزلزل الفيس حتى نعرف لماذا يتم قتل الاقباط فى الجيش
فى القوصيه ـ اسيوط . شهيدنا القبطى الذى مات بطريقة غريبة
وبعد أن كانوا يقولون انه قتل نفسه وهو ينظيف السلاح.،
أكد الطبيب في مستشفى القوصية العام : أن ميخائيل #اخذ_طلقة_فى_ظهره وخرجت من #فمة
بما يعنى أن شخص آخر قتله من الخلف
نرجوا الصلاة من اجل اسرته ان يمنحهم الرب التعزية والصبر


+++++++++++++++++++++++++++++
+++++++++++++++++++++++

https://www.youtube.com/watch?v=m2PpmwjxWGA

 أخ المجند الشهيد ميخائيل وتفاصيل جديدة حول شبهة جنائية بناء علي مدخل ومخرج الرصاصة!

 


Published on 25 Apr 2018
SUBSCRIBE 9K
جزء من حلقة ماوراء الأحداث 25 أبريل 2018 - Alkarma tv بث مباشر علي قناة الكرمة أعداد وتقديم: د. مني رومان أعداد: أ. رانيا مجدي وأ. كاترين سمير Behind the Scenes Apr. 25, 2018 Live broadcast on Alkarma tv channel Preparation and submission of: dr. Mona Roman
SHOW MORE

+++++++++++++++++++++++

وفاة المجند ميخائيل فرحات في وحدته بالجيش وأسرته تطالب بالتحقيق حول الشبه الجنائية


Published on 23 Apr 2018
SUBSCRIBE 9K
جزء من حلقة ماوراء الأحداث 23 أبريل 2018 - Alkarma tv بث مباشر علي قناة الكرمة أعداد وتقديم: د. مني رومان أعداد: أ. رانيا مجدي وأ. كاترين سمير Behind the Scenes Apr. 23, 2018 Live broadcast on Alkarma tv channel Preparation and submission of: dr. Mona Roman
SHOW MORE

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

ثانياً – الجيش المصرى يقتل الجندى المسيحيى / هاني صاروفيم نصر الله  , و الجندى المسيحيى / جوزيف رضا

الأهرام الكندى
 مدحت عويضة يكتب : مقتل المجندين الأقباط جريمة في حق مصر

مدحت عويضة يكتب : مقتل المجندين الأقباط جريمة في حق مصر

20265120_10159279434975529_7582827997498598682_n

26 يوليو، 2017 غير مصنف اضف تعليق  

20265120_10159279434975529_7582827997498598682_n

هذه الصورة لهاني صاروفيم نصر الله  عسكري مصري قتل في وحدته العسكرية سنة 2006   ساعتها تبنت قضيته هالة المصري ونادر فوزي ونصر القوصي وكنت أنا واحد من الذين تعاطفوا مع القضية. كان وقتها موقع الأقباط متحدون وآقباط الولايات المتحدة فقط…. لم يكن لدينا فيس بوك ولا تويتر ولكن كان لدي البعض منا مدونات. هاني قتل لأنه رفض دعوة زملاءه له بدخول الإسلام.عند أثارة القضية كانت هناك محاولات مستميته من رجال الأمن لإخراسنا وفي طريقم لإخراسنا كان هناك ثلاث فرق… فريق الإسلاميين المتشددين مثل الاخوان الجماعات الإسلامية وكانت مهمة هؤلاد نشر معلومات مغلوطة للتشويش علي ما ننشره.. ثانيا تهديدنا والتلميح لنا أن ده مش في مصلحة أهالينا وآتذكر مقوله أبو إسلام… لوبصق المسلمون علي الآقباط لأغرقوهم.

الفريق الثاني هو فريق الليبراليين الأمنيين الـذين دائما يعبرون عن تعاطفهم مع الأقباط وحبهم للأقباط ولكنهم يدسون السم في العسل. عن طريق التشكيك في المعلومات التي ننشرها ثم تنويم الرأي العام بأن القضية محل تحقيق وأن الأجهزة المعنية تقوم بدورها علي أكمل وجه وآن علينا ان نهدأ،،، ويبدأ   تخدير الرأي العام حتي تأتي مصيبة أخري ننشغل جميعا بها وتنسينا المصيبة الأولي.

أما الفريق الثالث فهو فريق الأقباط الخونة آو نصاري الأمن الذين لا يقلون خيانه لمصر وللآقباط عن الجماعات الأسلامية فيما يخص مشاكل الأقباط . فهم دائما وأبدا رجال ذو مكانه في كنائسنا في الداخل والخارج يستغلون وجودهم في الكنيسة وثقة بعض الناس فيهم في توصيل رسالة الأمن. تنويم الأقباط والتشكيك في كل ما ينشر من طرفنا.. أخفاق أي محاولة بين الأقباط للتعبير عن غضبهم في مظاهرة أو أي تجمع. في أي مناسبة تجد منهم من أمسك الميكروفون في الكنيسة ليجدد البيعة الذمية للرئيس سواء وقد عاصرت تجديد البيعة لمبارك والمجلس العسكري ومرسي وأخيرا السيسي هم ولائهم لمن هو في السلطة. هؤلاء ما زالوا يقومون بنفس الأسلوب لحد الأن.

تذكرت قصة هاني صاروفيم وأنا اتابع قضية العسكري جوزيف رضا الذي قتل في قصة لا تختلف كثيرا عن قصة هاني صاروفيم. ظاهرة مقتل الجنود الأقباط تكررت منذ 2006   لأكثر من مجند قد يقترب عددهم من العشرين. وأعمارهم في مقتبل العمر ماتوا وهم يدفعون ضريبة الدم للوطن قتلوا وهم يؤدون أقدس عمل. ماذا لو لم تستعن الدولة بالفرق الثلاث وماذا لو أجرت تحقيقا عادلا في قضية مقتل هاني صاروفيم. وقمنا بالحكم علي القتلة ونشرنا التحقيق في القضية ثم قام مفكرينا وكتابنا بشجب وإدانة الجريمة وإظهار تأثيرها السلبي علي مجتمعنا وعلي بلدنا. لو فعلنا ذلك لما مات جوزيف رضا. أن دم جوزيف رضا في رقبة مجتمع بالكامل ظالم فاشل تعود علي الكذب والتضليل في معالجة مشاكله فكانت النتيجة مزيد من الدموع والجروح والظلم.


++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

ثالثاً - الجيش المصرى يقتل 4  جنود  مسيحيين  بإطلاق الرصاص عليهم او تعذيبهم حتى الموت فى داخل معسكرات الجيش , منهم :  
1 - الجندى المسيحى / بهاء جمال ميخائيل سلوانس
2 - الجندى المسيحى  /  هاني صاروفيم نصر الله 
3 - الجندى المسيحى /  جرجس رزق يوسف مقار
4 - الجندى المسيحى /  أبو الخير عطا أبو الخير
وكالة انباء مسيحي الشرق الاوسط  إم سي إن
  يورو عرب برس 
10/8/2015

الملفات المغلقة: قتل وكراهية شباب الاقباط داخل الجيش المصري


     كتب وجيه فلبرماير
لم تكن جريمة قتل القبطي بهاء جمال ميخائيل داخل وحدته هي الاولى ولا الآخيرة ، انها ظاهرة تستحق منا الوقوف ومطالبة وزير الدفاع المصري بفتح كل حالات قتل الاقباط داخل الجيش وفي المؤسسة العسكرية من جديد والتحقيق فيها من خلال لجان جادة ومحايدة يشارك فيها خبراء في الجرائم الجنائية بكل الادوات والتقنيات والامكانيات المتاحة ، لان دم القبطى ليس رخيصا فهم مواطنون مصريون لهم حق الحياة وحق تعقب قاتليهم ومحاكمتهم، العالم اليوم يتعقب المجرمين القتلة منذ ايام النازية والفاشية ويسجن القتلة حتى لو تخطوا سن التسعين، وليس هناك ماهو اقل ان تفتح الملفات المغلقة لقتل شباب كانوا زهورا تتفتح على الحياة على ايدي مجرمين شياطين في الجيش ظنوا انهم سيهربون من العدالة او يتخفون في حماية اهمال وزير الدفاع.
ومعظم المعلومات التى اعرضها عليكم هنا مصدرها وكالة انباء مسيحي الشرق الاوسط “إم سي إن” والتى اثق فيها كمصدر محايد بعيدا عن الاعلام المصري الفاسد الذي يغمض عينيه عن مثل هذه القضايا اما خوفا او تشفيا، مشاركا بذلك في التعمية والتعتيم على حقوق ضحايا جرائم القتل والاضطهاد للمسيحيين داخل الجيش المصري.
كتبت حكمت حنا في شهر يوليو الماضي ان هناك حالة من الغضب انتابت العديد من المحامين والنشطاء الأقباط؛ بسبب مقتل مجندين أقباط، داخل وحداتهم العسكرية، في ظروفٍ غامضة، لم يُستدل فيها على أسباب الوفاة، مع وجود تقارير طبية معلنة عن أسباب اعتبرها ذووهم غير حقيقية، من بينها الانتحار، أو قتل خطأ؛ نتيجة مشاجرة مع مجند زميله، وطالبوا “بضرورة فتح تحقيق سريع في مقتل هؤلاء المجندين، وعدم التعتيم على أية وقائع داخل الجيش”.وطالب صفوت سمعان، رئيس مركز “وطن بلا حدود” للتنمية البشرية وحقوق الإنسان وشؤون اللاجئين، “بفتح باب التحقيق السريع من قِبل وزارة الدفاع في مقتل المجندين الأقباط، مِمَن تعرَّضوا للقتل داخل الجيش، دون التعرف على أسباب قتلهم، رغم عدم مشاركتهم في عمليات عسكرية”. وقال “هناك كراهية تجاه الأقباط داخل المؤسسة العسكرية، منذ عهد المخلوع مبارك ، مضيفا أنه “لا يتم الكشف عن أسباب قتل المجندين؛ خوفا من إثارة القلق، ويتم الاكتفاء بتقارير طبية مخالفة للواقع، تبين أن ظروف الوفاة جاءت بسبب الانتحار، أو بسبب مشاجرة مع زميله المجند”. وشدَّد صفوت سمعان، على “ضرورة الكشف عن أسباب قتل المجندين الأقباط، التي تظهر من حين لآخر؛ حتى لا يُثير ذلك قلق الأقباط تجاه الجيش”.
ومن جانبه؛ اعتبر جرجس بيباوي، المحامي في قضية ماسبيرو، أن “موضوع قتل مجندين أقباط داخل الجيش، ليس جديدا، بل كان يحدث في الماضي، وبشكل أبشع”. وأشار في تصريحات لـ/إم سي إن/، إلى “تعتيم الجيش على تلك الحوادث؛ لتولي الشرطة العسكرية تلك القضايا، وقيامها بمزيد من الانتهاكات”، لافتا إلى “صدور أحكام مغلظة ضد بعض المجندين الأقباط بالسجن 25 سنة؛ كعقوبة عسكرية؛ نتيجة اتهامات ملفقة، من بينها سرقة سلاح من الجيش، أو تعاطي مواد مخدرة”.
وأكَّد بيباوي، أن “الجيش مثله مثل وزارة الداخلية، يقوم بالتعتيم على أية وقائع تحدث بداخله، كما أن التقارير الطبية، تخرج بنتائج مخزية، تجعل   فيها سبب الوفاة هو (الانتحار)”، وقال: “وقت أحداث مذبحة ماسبيرو، كان هناك شاب قبطي بإحدى المستشفيات مصابا بطلق في كتفه، وتم تقييده بالكلبشات في السرير، رغم عدم قدرته على الحركة، وكنا نريد إثبات أن الرصاص الذي أصاب بعض الأقباط كان رصاصا حيا، لكن التقرير الطبي، قال الرصاص فشنك، رغم أنه خارق حارق، أي يؤدي للموت”. وشدَّد جرجس بيباوي المحامي، على أنه “في غياب دولة القانون؛ يمكن لأي شخص أن يرتكب جرائم قتل، طالما لا يوجد قانون يعاقبه”، مشيرا أن “هناك تعسفا ضد الأقباط بالجيش المصري”.
أما سعيد عبد المسيح، المحامي، ومدير المركز لمصري للتنمية وحقوق الإنسان، إن “أسر المجندين الأقباط المقتولين في الجيش لابد أن يطالبوا بتشريح جثث أبنائهم؛ للتعرف على أسباب وفاتهم؛ حتى لا يبقى مجال للشك في أن الجيش يقوم بقتل الأقباط؛ وذلك لعدم حدوث أزمة فعلية”. وأضاف لـأن “من حق أسر هؤلاء الضحايا إقامة دعاوى قضائية؛ للمطالبة بالتعويض عن قتل أبنائهم، خاصة أن هذه الوقائع تمت داخل الجيش، وأن أي متهم تثبت عليه عقوبة قتل مجند، يتعرض لعقوبة القتل رميا بالرصاص”. وأشار سعيد عبد المسيح المحامي، إلى أن “الجيش يستطيع عقاب الأشخاص، إذا استدعى الأمر، بالحبس، وتشديد العقوبة، لكن لا يصل الأمر أبدا للقتل من قِبل بعض القيادات”.ونعود بالذاكرة إلى اغسطس عام 2006 لحالة العريف مجند هاني صاروفيم نصر الله، من قرية الرحمانية قبلي، مركز نجع حمادي، محافظة قنا بصعيد مصر، والذي تم تعذيبه وقتله من قِبل قائد وحدته العسكرية؛ لرفضه اعتناق الإسلام. وفي نفس العام قتل المجند “جرجس رزق مقار”، وهو شاب عشريني تُوفِيَّ في ظروفٍ غامضة داخل وحدته العسكرية.
العريف مجند هاني صاروفيم نصر الله كان مجندا بالمنطقة الجنوبية بأسوان- بالوحدة رقم2152-ج- 33، وقد تمَّ العثور عليه ملقى قتيلا بمياه نهر النيل، بجوار مركز نجع حمادي، وظهرت على الجثة علامات تعذيب في كامل جسمه. وكان المجند هاني- وفقا لشهادة ذويه- قد أخبر أهله بالمنزل، قبيل وفاته، أنه “توجد خلافات بينه وبين قائد وحدته المباشر؛ بسبب أنه مسيحي”، وأبلغهم أنه “كان يقوم دائما بتعذيبه، وتكديره بالوحدة، دونا عن زملائه، وأمامهم”.
وأخبر “هاني” أهله أيضا أن “قائد الوحدة طلب منه أن يترك دينه المسيحي، وينضم إلى دين الإسلام”، فيما رفض المجند القبطي ذلك، وقال لقائد وحدته إنه “سوف يقوم بإخطار المخابرات العسكرية بذلك”؛ فقال له القائد “ماشى يا هاني.. سوف أصفى حسابي معك”. ووفقا لشهادة أهل المجند هاني؛ فقد “رتَّب القائد خطة قتله، وأرسله بطريقته الخاصة إلى أقرب مكان من مركزه، وهو ناحية (نجع الغليظ)، التابع لمركز نجع حمادي؛ وذلك حتى يُبعد الشبهات عنه، علما بأن (هاني) كان بإجازته الرسمية ثمانية أيام، ونهايتها كانت في 30-7-2006، وعمل القائد له تصريح بإجازة ثانية، من 4-8-2006 وحتى 13-8-2006؛ وذلك حتى يضمن العثور على أي تصريح منهما إذا فُقِد الآخر، وتم تحرير محضر بمركز شرطة نجع حمادي، تحت رقم 5251 لسنة 2006، إداري نجع حمادي”.
وقد أرسل في الشهر ذاته من العام 2006 مجموعة من نشطاء الأقباط، رسالة إلى رئيس الجمهورية المصري الأسبق محمد حسني مبارك رسالة بعنوان: “هل انتقلت عدوى التطرف إلى الجيش المصري؟”؛ جاء بها: “لا يمكن لعاقل أن يتصور أن الجيش المصري، والذي يمثل خط الدفاع الأول عن أرض مصر، شمالها وجنوبها ، شرقها وغربها، يمكن أن يسيء إلى عقيدة مجنديه وضباطه الأقباط، لكن من الواضح أن عدوى التطرف الديني وصلت إلى بعض ضباطه ممن آلوا على أنفسهم الإساءة إلى عقيدة الأقباط ومحاولة أسلمتهم، إننا نتقدم بالشكوى المقدمة من عائلة الشهيد هاني صاروفيم إلى السيد رئيس الجمهورية، وإلى قادة الجيش المصري، والمسؤولين عن الشؤون المعنوية فيه، والمخابرات العسكرية”.
وأضافوا: “لن نرضى سوى بتحقيق وافٍ في نص هذه الشكوى، وإعلان الحقيقة على الناس؛ حتى يطمئن الأقباط بأنهم حين يدافعون عن وطنهم؛ فإنهم يدافعون عن وطن يحترم عقيدتهم ومقدساتهم، ولا يسيء إليهم، ويحاسب من يحاول شق الصف المصري، حتى في الجيش، وإلا كيف نتوقع أن يقوم مجند أو ضابط بالدفاع عن بلد لا يحترمه، ويحاول أن يرده عن عقيدته؟ وهل الدعوة الدينية، ومحاولات الأسلمة، من مهمات الجيش المصري؟”.
وجاء بختام الرسالة: “يا سيادة الرئيس، هذه الشكوى التي نقدمها إليكم تحمل في طياتها خطرا جللا، لا يمكن السكوت عليه؛ حيث إنها تُنبئ باختراق العناصر المتطرفة لصفوف الجيش المصري؛ مما يهدد أمن مصر وسلامتها”.
كما وجَّه أحد الآباء الكهنة أيضا رسالة لوزير الدفاع الأسبق وقتها، المشير محمد حسين طنطاوي، تحت عنوان: “ماذا أنت فاعل ياسيادة المشير في الجريمة البشعة التي ارتكبها الضابط المسلم ضد المجند القبطي؟”؛ كان نصها كالتالي:
سيادة المشير طنطاوي، القائد العام للقوات المسلحة، هل تحول الجيش المصري عن واجبه الأساسي، وهو الدفاع عن أمن مصر من الأخطار، إلى تعريض أمن مصر للأخطار؟ هل أصبح الجيش المصري فرعا من أفرع الجماعات الإسلامية الإرهابية؟ هل وصلت عمليات اختراق التيار الإسلامي الإرهابي للأجهزة الحساسة في الدولة، ومنها القوات المسلحة، إلى الدرجة التي تجعل ضابطا مسلما يقوم بتعذيب وبقتل مجند قبطي بدم بارد؛ لمجرد أن هذا الضابط المجرم يعتنق فكرا متطرفا؟”.
وتابع: “هل يعي هذا الضابط، والقوات المسلحة، ما معنى أن تنتقل الفتنة الطائفية إلى القوات المسلحة؟”، مضيفا “يا سيادة المشير؛ إن ما يحدث في القوات المسلحة يحتاج إلى وقفة من أجل الحفاظ على أمن وسلامة مصر؛ لأن مصر في خطر حقيقي؛ خاصة أن القوات المسلحة قامت في السنوات الأخيرة بتصرفات طائفية وعنصرية، بعيدة كل البعد عن سلوك الانضباط العسكري، الذي يجب أن يسلكه أي جيش من جيوش العالم”.
وطالب ختاما: “كافة منظمات حقوق الإنسان بالعمل على محاكمة هذا الضابط محاكمة دولية”؛ غير أن جديدا لم يطرأ على القضية، ولم تتم محاسبته، أو تظهر حتى نتائج تحقيقات رسمية؛ لتصير هذه الواقعة، شأنها شأن وقائع أخرى مماثلة في طي النسيان.
اما مقتل المُجند القبطي في سن العشرين “جرجس رزق يوسف مقار”، يوم الإثنين 18 سبتمبر 2006، كان قد التحق بمركز تدريب مبارك بالكيلو 22 طريق السويس، وذلك بعد إجراء كافة الفحوصات في منقباد بأسيوط، وبعد عشرين يوما، جاء إلى أسرته طلب من مركز شرطة القوصية، مسقط رأس “جرجس”، يطلب منهم التوجه إلى قسم ثان بأسيوط؛ فذهب والده العاجز، وأخوه، وبعد معاملتهما معاملة بالغة السوء من قِبل الشرطة والنيابة، وهما لا يعرفان ماذا يحدث، أو لأي سببٍ جاءا، وبعد أسئلةٍ عجيبة مثل: هل كان لجرجس أعداء؟ أو كان مريضا؟ قالوا لوالده “ابصم هنا”؛ فبصم على عدة وريقات، وبعد ذلك قالوا له “روح خد جثة ابنك من الثلاجة!”؛ فسقط الرجل مغشيا عليه من هول الكارثة.
وجرجس رزق يوسف مقار كان يبلغ من العمر عشرين عاما، متزوج، وله ابن اسمه فادي، عمره وقتها كان تسعة أشهر، وزوجته كانت حاملا بشهرها الرابع. وكان جرجس عائل أسرته الوحيد. وقال “والد جرجس” في تصريحات له عقب وفاة ابنه: “ابني جرجس قوي البنيان، ذو العشرين عاما، والذي كان يعمل مروِّضا للخيل وتساءل في حسرة وألم: “هل مات أثناء التدريب؟ أم بسبب جريمة أخرى؟”.
وتجدر الإشارة أن ضباط قسم ثان أسيوط قالوا لوالد المجند القبطي: “ابنك مات أثناء وجوده بالقطار بينما كان عائدا في إجازة”، وبناء على ذلك استلم “رزق يوسف مقار” جثة ابنه، والتي لم يتم الكشف عليها من جهة صحية مسؤولة ومختصة، وخرج التقرير الطبي بأن الوفاة جاءت “نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية!”. واقترض والده من أحد مرافقيه مبلغ مائة جنيها، مصروفات نقل الجثة، وتوجه لبلدته؛ حتى يقوم بدفن ابنه، وقد دُفِن معه سر مقتله.
وبالفعل جاء بالجثة إلى بلدته، وكان الوقت متأخرا؛ فقام بعضٌ من أهله بتغسيل المتوفي، ولكن كانت المفاجأة أنهم وجدوا إصابات على كتفية من الناحية الأمامية، والأخطر من هذا، تورما ضخما في الخصيتين، وكان لونهما أسود حالكا. لكن، وللأسف الشديد، لم يقم أحد بالإبلاغ أو الإفصاح عن ذلك؛ متخيلين أن هذا أمر طبيعي؛ فقاموا بالتوجُّه به إلى الكنيسة للصلاة، وبات جثمانه ليلة بالكنيسة، وتم دفنة في اليوم التالي صباحا، وأخذ أهلُه العزاء، وكأن شيئا لم يحدث، لكن وبعد حضور أحد زملاء المجني عليه في مركز التدريب، حكى لأسرته عن الإهانات الخطيرة، التي تعرض لها “جرجس”، والضرب المبرح، وخاصة في منطقة الخصيتين، وذلك باستخدام البيادة (الحذاء الميري الضخم)، وحكي لهم زميله عن أن “هناك عشراتٍ لقوا نفس مصير ابنهم”.
وأشعلت هذه الشهادة النار داخل قلوبهم، وأبلغوا جمعيات حقوق الإنسان، والتي لم تتخذ أي دور يذكر، وقد طالب أهل المجند القبطي الجهات المسؤولة، وبالأخص النيابة العامة بمركز القوصية محافظة أسيوط، بالسماح لهم باستخراج الجثة، والكشف عليها فورا؛ لمعرفة السبب الحقيقي للوفاة، غير أن شيئا لم يحدث بالقضية ، وأصبحت قضية المجند “جرجس”، شأن باقي هذه القضايا، في طي الكتمان والنسيان
أما المجند أبو الخير عطا أبو الخير، الذي قتل في 31 أغسطس عام 2013، وقد تناولت وكالة انباء مسيحي الشرق “إم سي إن” هذه القضية بتوسع، في عدة تقارير إخبارية ولقاءات مع عدد من أعضاء أسرته، الذين أفادوا لـ/إم سي إن/ “بوجود شكوك لديها بقتله وليس انتحاره كما أبلغتها الشرطة العسكرية”. وقال “إن الأسرة لديها شكوك بأن أحد أفراد الجيش قام بقتله، وذلك بسبب حدوث خلاف في نقاش ديني مع أحد زملائه الذي دعاه لدخول الدين الإسلامي”. ومن ناحية أخرى، قال والده عطا أبو الخير “إن ابني مجند بالقوات المسلحة تابع للفرقة 18 ويعمل بمنفذ بيع بجوار استاد بدمياط بجوار كتيبة تأمين للقوات المسلحة وأنه لا يحمل سلاحًا وفقًا لطبيعة خدمته”، نافيًا إمكانية أن يكون ابنه قد انتحر.
وأضاف والده “إن زملاء ابني اتصلوا بي وأبلغني أنه انتحر بإطلاق النار على نفسه”. مضيفًا “أن ابني مصاب بأربع طلقات متفرقة طلقة بالجنب وأخرى بالبطن واثنتين بالصدر، ولا يمكن أن يقوم بقتل نفسه بهذه الطريقة ويطلق على نفسه أربع طلقات بأماكن متفرقة في جسده بالإضافة إلى أنه لا يحمل سلاحًا بالمرة وفقًا لطبيعة خدمته وليست هناك أسباب تدعوه للانتحار وأن النيابة العسكرية بمحافظة دمياط بدأت التحقيق في واقعة مقتل المجند”.
وقال “ذهبت وبصحبتي محام فأخبرني ضباط من القوات المسلحة بالاستاد أن ابني توفي بعد انتحاره، ولم أتمكن من مقابلة أي من زملائه لمعرفة الحقيقة”. وفي سياق متصل، قال عادل عطا أبو الخير، شقيق المجند، “إن الأسرة تنتابها حالة من الشك بأن أحد أفراد الجيش قام بقتله، وذلك بسبب حدوث خلاف بينه وبين أحد أفراد القوات المسلحة إثر مناقشة في الدين، ودعوة أحد أصدقائه له للدخول في الدين الإسلامي”.
وأضاف “أن شقيقه سبق وأن سُجن شهرًا بعد نقاش بينه وبين زملائه حول الدين، وقام زميله بسرد كل ما حدث للضابط المسئول عنهم، وأنه فوجئ بعدها بفترة بوجود شيخ وجلس معه لمدة ساعتين واحتد النقاش بينهما مما أدى إلى سجنه لمدة شهر”.
وتابع “أن الحاكم العسكري لمحافظة دمياط في ذلك الوقت حرص حرصا شديدا على سرعة دفن الجثة”، بزعم أنه قتل نفسه، موضحًا “أن شقيقه كثيرا ما كان يتعرض للسب بسبب كونه مسيحيا، وكان دائم الخلاف مع قوة تأمين الاستاد بسبب إساءتهم له وللدين المسيحي”. مؤكدًا “أن شقيقه كان يروي لأسرته ما يحدث معه من قبل قوات تأمين الاستاد يوميًا عبر التليفون”، وكان آخر اتصال تليفوني تلقوه منه مساء يوم 29 أغسطس، وفي يوم 30 أغسطس حاولت الأسرة الاتصال به ولكنها لم تستطع الوصول إليه لأنها وجدت هاتفه مغلقا، وفي 1 سبتمبر استدعى قسم شرطة طهطا والده وأخبره بوفاة نجله، وطالبه بالذهاب إلى دمياط لاستلام الجثة”.
وأكد أن “شقيقه كان يروي لأسرته ما يحدث معه من قبل قوات تأمين الإستاد يوميا عبر التليفون”، وكان آخر اتصال تليفوني تلقوه منه مساء يوم 29 أغسطس، وفي يوم 30 أغسطس حاولت الأسرة الاتصال به ولكنها لم تستطع الوصول إليه لأنها وجدت هاتفه مغلقًا، وفي 1 سبتمبر استدعى قسم شرطة طهطا والده وأخبره بوفاة نجله، وطالبه بالذهاب إلى دمياط لاستلام الجثة”.
وأشار إلى “أنهم ذهبوا بعد ذلك إلى مستشفى حميات دمياط، وعندما أخبرتهم المستشفى أن شقيقه “قتل نفسه”، رفض والده استلام الجثة قبل معرفة السبب الحقيقي، ثم ذهبوا إلى النيابة العسكرية لمعرفة سبب قتله فتم معاملتهم معاملة سيئة”، موضحا “أن والده أخبر رئيس نيابة بورسعيد العسكرية إنه لن يستلم الجثة إلا بعد معرفة سبب القتل، ولكن رئيس النيابة هدده بالسجن، لأنه لا يجوز لأي أحد أن يتهم الجيش”، على حد تعبيره.
وقال “عندما توجهنا إلى المستشفى وجدنا القس ساويرس سليمان، كاهن كنيسة بدمياط، مع أحد القسوس الآخرين، وقال القس ساويرس إن الحاكم العسكري لدمياط اتصل به في الساعة الثانية فجرا وأخبره بضرورة التوجه إلى مستشفى حميات دمياط ومقابلة أسرة المجند وإخبارها بأن المجند قتل نفسه، وأن عليهم ألا يثيروا المشاكل، وأن يستلموا الجثة ويذهبوا بها”. وأضاف “قمنا بتغسيل شقيقي في المستشفى، ووجدنا به أربع رصاصات، اثنتان منهم دخلتا في الصدر وخرجا من الظهر، واثنتان استقرتا في البطن، وقد تناقلت وسائل الإعلام في ذلك الوقت أن المجند قتل نفسه، بينما تناقلت وسائل إعلام أخرى أن زميلًا له ضربه عن طريق الخطأ أثناء تنظيفه لسلاحه”.
وأشار إلى “أنه بعد عشرين يومًا من وفاة شقيقه ذهب متنكرًا إلى الاستاد الرياضي بدمياط للوقوف على حقيقة قتل شقيقه، وعلم أن كل المجندين والضباط تم نقلهم في اليوم التالي مباشرة من قتل أبو الخير، وقد توجه إلى منفذ البيع الذي كان يعمل به أخوه وسأل عن “المجند أبو الخير”، فأخبره المجند الذي يعمل هناك أن “هناك أوامر مشددة بعدم التحدث في شأن هذا المجند مع أحد”.
وأوضح “أنه ذهب إلى سوبر ماركت مجاور للإستاد الرياضي، وتقابل مع مالكه “حسن” الذي كان صديقًا لشقيقه، وعندما سأله عن ملابسات الحادث أخبره بأن شقيقه “كان دائم الخلاف والجدل مع مجموعة التأمين التي جاءت لتأمين الإستاد الرياضي بسبب إساءتهم للمسيحية، حيث كان يدافع عن ديانته ويرفض أي إساءة له، وفي يوم 30 أغسطس اشتد الخلاف بينهم بسبب إساءتهم له ولديانته، فقاموا بحبسه في حجرة داخل الإستاد الرياضي، وعندما حاول الهرب قاموا بإطلاق الأعيرة النارية عليه، فتوفي في الحال”.وقال “إنه قام بتقديم مذكرة إلى النائب العام بطلب تشريح جثة شقيقه لمعرفة سبب الوفاة، وتم تحويل المذكرة إلى المحامي العام بسوهاج ثم إلى نيابة طهطا، ولكن لم يتم البت في الأمر حتى الآن”، موضحًا “أن تقرير الطب الشرعي ذكر ما ذكرته النيابة العامة بأن “المجند قتل نفسه”، ولكنه يوجه اتهاما مباشرًا لقوة تأمين إستاد دمياط الرياضي بأنهم وراء قتل شقيقه وإشاعة أن كان “سيئ السمعةاما الشاب بهاء جمال ميخائيل سلوانس 24 عاما من قرية رزقة بالدير المحرق باسيوط والذي سردت يورو عرب برس قصته في خبر سابق والذي قتل قبل شهرين وقيل انه انتحر برصاصتين صرح احد اقاربه بانه قال له: “الأجازة الجاية إما هتزوروني في السجن، أو مش هتشوفوني تاني ” واضاف د. جوزيف نادي قريب بهاء في تصريحات خاصة لـ/إم سي إن/، أن “بهاء كان يشعر في الفترة الأخيرة بخوف لم يُخبر أحدا عن أسبابه”، مشيرا أن “بعض زملائه في الكتيبة قالوا لأسرته كلاما كثيرا غير صحيح عن بهاء، مثل أنه (ابتعد عن الله كثيرا في الفترة الأخيرة)، وأنه (لم يعد يصلي كما هي عادته)، في حين أنه وُجِد في جيبه، عند العثور عليه قتيلا (أجبية)، وعليها آثار دم؛ وهو ما يؤكد عدم صحة كلامهم”.
وتابع: أيضا قالوا لنا إن “خدمة بهاء بالكتيبة في الفترة الأخيرة كانت (خفيف الحركة)، ومن المفترض في هذه الخدمة أن تكون زخيرته في جيبه، وليس في السلاح، لكن قيل لنا إنه دخل مكتب الخدمة في الساعة الخامسة من عصر يوم الثلاثاء الماضي، ولم يخرج منه حتى الخامسة من فجر الأربعاء، وكان جالسا طوال هذه الساعات بمفرده، وبعدها سمعوا صوت طلقات نارية؛ فدخلوا على المكتب، وشاهدوا بهاء جالسا على الكرسي، وبه رصاصتان نافذتان، وسلاحه بين قدميه”، موضحا أنه “من غير المنطقي أن خدمة (خفيف الحركة)، التي تتوزع على ثلاث مرات في اليوم، تظل طوال هذه الساعات لمجند واحد فقط، وغير معقول أيضا ألا يدخل عليه أحد المكتب طوال هذه الساعات”.
وقال قريب المجند القبطي: “عندما حضر إلى منزل أسرة بهاء بالقرية رائد من المخابرات العسكرية، وجلس مع والدته، كان يسألها: (هل بهاء لديه خلافات ومشاكل معكم؟ هل كانت لديه في حياته علاقة لم تكتمل؟)”، مؤكدا أن “والدة بهاء أجابت على هذه الأسئلة بالنفي”. وأكمل أن “بهاء كان يعزف على 12 آلة موسيقية، وكان شخصية يحبها ويحترمها الجميع، كذلك وسط زملائه ورؤسائه في الكتيبة، ولكن في الفترة الخيرة كان يخاف من شيء ما، وهو ما يؤكد أن هناك شبة جنائية في قتله”، وتساءل: “كيف لشخص منتحر أن يضرب نفسه برصاصتين؟ ولذلك فهم ينتظرون تقرير الطبيب الشرعي
واؤكد اننى احترم الجيش المصري الوطنى وانه يضحي من اجل حماية مصر من اعداءها في الخارج والداخل، ولكن لايصح ابدا ان يتجاهل وزير الدفاع ان يدافع عن بعض جنوده الذين يقتلون بايدي زملائهم او قادتهم حتى لو كانت هذه حالات فردية او معدودة على الاصابع فلا يحق الا الحق والعدالة وان يعود حق هؤلاء الشباب ويتم شفاء صدور اهلهم بالقبض على القتلة ومحاسبتهم أي كانت رتبتهم العسكرية وحتى لو مر على الجريمة عشر او عشرون عاما.
ايضا هناك جرائم تتم في جيوش كثيرة في العالم وليس من العيب اننا كصحفيون ان ننوه وننبه لها، وهذا ليس تقليل من شأن الجيش او التدخل في شئونه لكن كل ذلك يدخل في حدود وظيفتنا وعملنا ان نكشف عن الخلل دون تخوين لاحد ، اليس من الممكن ان نقدم بذلك خدمة ايضا لاكتشاف بعض الاختراقات الطائفية التى قد تتحول فيما بعد الى كوارث؟ اليس هؤلاء المجرمين الذين قتلوا الاقباط يمثلون ايضا خطرا على الضباط والعساكر الذين يقتلون من قبل الجماعات الارهابية كل يوم؟؟
النظم الديموقراطية السليمة لا تسثنى أي قطاع من محاربة الفساد وهذه رسالتنا نحن الصحفيون ان ننبه ونطلق جرس الانذار ونطالب المسئولين بالتحقيقات الجادة والشفافة ، كل مااطلبه في هذا التحقيق هو ان يقوم وزير الدفاع بفتح هذه الملفات مرة اخرى والتحقيق فيها بعدل وشفافية واذا كان هناك مجرمون متورطون يقدمون للمحاكمة العسكرية تأكيداً لعدالة الدم والحق.
وكالة انباء مسيحي الشرق الاوسط إم سي إن
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

رابعاً -  الجيش المصرى يقتل  9 من الجنود المسيحيين داخل معسكرات الجيش :


الأهرام الكندى
عويضة يطالب بوقف ظاهرة قتل المجندين الأقباط ويطالب بالكشف عن قاتل ماثيو .
************************************************
‏15/3/2018
طالب مدحت عويضة مدير تحرير الأهرام الكندي ورئيس موقعها الإلكتروني بالتحقيق في ظاهرم مقتل الجنود الأقباط الذي وصل عددهم لتسعة جنود. وقال عويضة عبر حسابة الشخصي علي شبكة التواصل الاجتماعي بأن ماثيو مجند قبطي قتل في وحدته وقيل كالعادة إنه انتحر ماثيو الحالة التاسعة للمجندين الأقباط الذين يقال عنهم أنهم انتحروا
نرجوكم من أجل الوطن ومن أجل قواتنا المسلحة التي نحبها ونجلها تكشفوا لنا عن أسباب الجريمة
وتعاقبوا الجاني والمتسبب لنوقف هذه الظاهرة
ماثيو شاب فقير ذهب للجيش ليؤدى ضريبة الدم ، ماثيو من حقه يعيش ، ماثيو ابن ناس فقيرة ليس لهم صوت ، ماثيو حقه لازم يرجع واللي قتله يأخد جزاءه ، ماثيو مجند مصري قبل ما يكون قبطي، ماثيو له أم وأب وعائلة يبكون عليه ، دافعوا عن حق ماثيو لأن بكره ممكن يكون الضحية الجديدة ابنك وابني واخوك واخويا يتم قتلهم بنفس الطريقة .
وأختتم عويضة كلامه بالقول أن لو كان الجنود التسعة قد إنتحروا كما قيل، فعلينا دراسة هذه الظاهرة ومعرفة الأسباب التي أدت لانتحارهم وعلاج هذه الظاهرة.

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
  
خامساً - الجيش المصرى يقتل  7 من الجنود المسيحيين  بالرصاص وبالتعذيب حتى الموت داخل معسكرات الجيش , منهم :

1 -  الجندى المسيحى  / بهاء جمال ميخائيل سلوانس
2 - الجندى المسيحى /  مايكل. ج. م
3 - الجندى المسيحى / هاني صاروفيم نصر الله
4 - الجندى المسيحى / جرجس رزق يوسف مقار
5 - الجندى المسيحى  / هاني عيد عبدالملاك، وشهرته "بيشوي


الأقباط متحدون – الأقباط اليوم

نرصد سبعة حالات "انتحار" لمجندين أقباط بوحداتهم العسكرية.. و"أقباط مصر": الأمر غير طبيعي
***********************************************

17 
فبراير 2016

(
تقرير : امانى موسى - نعيم يوسف)
■ 7 
مجندين لقوا مصرعهم أثناء الخدمة.. وأسرة أحدهم رفضت استلام الجثة وطالبت بتشريحها
واقعة جديدة
تناقلت وسائل الإعلام منذ ساعات، خبر انتحار مجند "مايكل. ج. م"، بسلاحه الميري، بعد تلقيه اتصالا هاتفيا من أسرته، ونظرا لتكرار حالات هذه الانتحار، فقد أثارت هذه الحوادث تساؤلات كثيرة لدى النشطاء الأقباط عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
حسب الأخبار التي نُشرت عن المجند "مايكل. ج. م"، مقيم في محافظة أسيوط، قد انتحر بإطلاق رصاصة في صدره من سلاحه الميري، حال تلقيه اتصال هاتفي من منزله، أثناء وجوده في الخدمة بإستاد شبين الكوم الرياضي، ونُقِلَ إلى مستشفى شبين الكوم التعليمي، وحُرِّرَ محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات.
ليست الحالة الأولى
هذه الحالة ليست هي الأولى من نوعها، فمنذ عدة شهور، قيل إن المجند بهاء جمال ميخائيل سلوانس، انتحر في وحدته، وذلك قبل إنهاء خدمته في الجيش بحوالي ستة شهور، إلا أن والده شكك في رواية انتحاره في تصريحات لوسائل الإعلام.
يُضاف إلى هذه الحالات مقتل المجند هاني صاروفيم نصر الله، من قرية الرحمانية، في أغسطس عام 2006، حيث تم قتله على يد قائده في الوحدة، وتم العثور عليه ملقى قتيلا بمياه نهر النيل، بجوار مركز نجع حمادي، وظهرت على الجثة علامات تعذيب في كامل جسمه.
في نفس العام وبالتحديد في 18 سبتمبر 2006، تم الإعلان عن وفاة المجند "جرجس رزق يوسف مقار"، وقيل إنها وفاة موت نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية، وفي أغسطس من عام 2013 تم إعلان وفاة المجند أبو الخير عطا أبو الخير، بعد انتحاره، أو هكذا أخبرت الشرطة العسكرية أسرة المجند، وتفاجئت الأسرة بالخبر وطالبت بتشريح الجثمان لوجود شكوك بأنه تم قتله، خاصة بعد ما رواه المجند من اضطهاد من قبل قيادته العسكرية بالوحدة بسبب الدين.
حالات أخرى
وفي يوليو لعام 2014 تناولت الصحف المصرية خبرًا عن مقتل مجندان قبطيان داخل وحدتهما بالجيش، في ظروف غامضة، لم يُستدل فيها على أسباب الوفاة، مع وجود تقارير طبية معلنة عن أسباب اعتبرها ذويهم غير حقيقية، من بينها الانتحار، أو قتل خطأ؛ نتيجة مشاجرة مع مجند زميله.
أواخر أكتوبر الماضي، تم الإعلان عن مقتل المجند هاني عيد عبدالملاك، وشهرته "بيشوي"، في وحدته العسكرية، إلا أن أسرته كشفت لوسائل الإعلام عن خلاف مع أحد زملائه، وبعدها تم حبسهما في مكان واحد، وفي ليلة الأربعاء 18 نوفمبر، أدخل إليهم مجند ثالث، وأكد –الأهل- أن المجندان قاما بقتل بيشوي وتعليقه في شباك السجن ليبدو الأمر وكأنه انتحار! فيما رفضت أسرته استلام الجثة لوجود آثار ضرب واضح عليها وطالبوا بتشريحها من قبل الطب الشرعي.

"
أقباط مصر": الأمر يتصاعد
في هذا السياق يقول فادي يوسف، مؤسس ائتلاف أقباط مصر، أن "الأمر في تصاعد غير طبيعي وخطر وعلينا أن نأخذ أحد الاحتمالين لا ثالث لهما، الأول: أن السبع حالات لأقباط بالتحديد يدخلون الخدمة وبعد فترة يعلن عن انتحارهم أحدهم بإطلاق ثلاث أعيرة نارية وهذا أمر لا يتفق في حالة الانتحار وتكون النتيجة أن هذه الأحداث بفعل فاعل وليس حوادث انتحارية. أما الاحتمال الآخر أن نقبل بفكره الانتحار وهنا نتساءل ما هي الدوافع لمجند أن ينتحر داخل معسكره؟!
ويضيف: "ونستنتج أن فكره الانتحار وأن كانت صحيحة هي نتاج قمع واضطهاد جعلت هذا الشخص يفكر في الموت للتخلص من عذاب أو أساليب قمعية يتعرض لها".
ويتابع مؤسس ائتلاف أقباط مصر: "وفى الحالتين هناك مسؤوليه كبيره للقطاع المنتمى له هذا المجند منذ أول حالة وصفت إعلاميا بانتحار المجند وحتى آخر حالة وصلت لمسامعنا اليوم".


COPTSTODAY.COM
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

خامساً - الجيش المصرى قتل  4 من الجنود المسيحيين  بالرصاص وبالتعذيب حتى الموت داخل معسكرات الجيش , منهم :
1-  الجندى المسيحى  / بهاء سعيد كرم
2-  الجندى المسيحى  / بهاء جمال ميخائيل سلوانس
3-  الجندى المسيحى  / أبو الخير عطا أبو الخير
4-  الجندى المسيحى  / جرجس رزق يوسف مقار
إم سى إن – الأقباط اليوم
 27/8/2015
| 27 اغسطس 2015

للمرة الثانية في هذا العام .. مقتل مجند قبطي داخل وحدته العسكرية بـ٤ طلقات نارية

للمرة الثانية في هذا العام .. مقتل مجند قبطي داخل وحدته العسكرية بـ٤ طلقات نارية
MCN
لقي المجند بهاء سعيد كرم، ٢٢ سنة، من محافظة سوهاج، مصرعه بـ٤ طلقات نارية الأحد الماضي، بمقر كتيبته بمحافظة مرسى مطروح، وعلى أثرها تم نقله إلى مستشفى بالإسكندرية إلا أنه فارق الحياة فور وصوله مباشرةً، وذهبت أسرته المقيمة في محافظة سوهاج بصعيد مصر لاستلام جثمانه من المشرحة.وقال كيرلس سعيد، شقيق المجند بهاء سعيد في تصريحات خاصة لـ/ إم سي إن/ "إنه استلم جثمان شقيقه من المشرحة وهو في حالة صعبة لتعرضه لـ٤ طلقات نارية"، مشيرًا إلى "عدم التوصل لأسباب الوفاة وأنه في انتظار تقرير الطب الشرعي بعد توقيع الكشف على الجثمان".وكشف شقيق المجند عن "تردد أنباء بين زملاء المجند تفيد بأنه تعرض للتهديد بالقتل من قبل أحد زملائه، حتى تشاجرا معًا قبل الوفاة بيوم واحد ما يجعل الشكوك تدور حول المجند الذي هدده بالقتل"، لافتًا إلى "أنه ينتظر الآن تقرير الطب الشرعي على جثمان شقيقه وما ستسفر عنه التحقيقات، وبعدها سيقوم بتحرير محضر لمعرفة سبب وفاة شقيقه إذا لم يتم التوصل لمعلومات بشأن مقتله".جدير بالذكر أن حالة المجند بهاء سعيد ليست الأولى التي يتم فيها قتل مجند قبطي داخل وحدته العسكرية، حيث نشرت "إم سي إن" ملفًا حول مجندين أقباط تم قتلهم داخل وحداتهم العسكرية وشمل كلا من: المجند القبطي "بهاء جمال ميخائيل سلوانس"، 24 عامًا، الذي عُثِر عليه مقتولا في يونيو الماضي، وادعت كتيبته أنه مات منتحرًا وسط شكوك حول قيام أحد زملائه بقتله. وشمل أيضًا أبو الخير عطا أبو الخير، مجند بالفرقة 18 بالجيش المِصري، وكانت خدمته العسكرية بمنفذ بيع بجوار استاد دمياط الرياضي، قُتل أيضا في 31 أغسطس 2013، وسط شكوكٍ بأن أحد أفراد الجيش قام بقتله بسبب حدوث خلاف في نقاش ديني مع أحد زملائه الذي دعاه لدخول الدين الإسلامي، في الوقت الذي أبلغت فيه الشرطة العسكرية وقتها أسرته بأنه "انتحر". وتناول أيضًا حالة المجند جرجس رزق يوسف مقار"، الذي تُوفِيَّ يوم الاثنين 18 سبتمبر 2006، دون معرفة الأسباب الحقيقية لوفاته حتى الآن.
إضافة إلى العريف مجند هاني صاروفيم نصر الله، وكان مجندًا بالمنطقة الجنوبية بأسوان، وقد تمَّ العثور عليه ملقى قتيلا بمياه نهر النيل بجوار مركز نجع حمادي، في أغسطس 2006، وظهرت على الجثة علامات تعذيب في كامل جسمه، وكان المجند هاني- وفقا لشهادة ذويه- قد أخبر أهله بالمنزل، قبيل وفاته، أنه "توجد خلافات بينه وبين قائد وحدته المباشر؛ بسبب أنه مسيحي"، وأبلغهم أنه "كان يقوم دائما بتعذيبه، وتكديره بالوحدة، دونا عن زملائه، وأمامهم". 
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

سابعاً - الجيش المصرى يقتل 4 مجندين مسيحيين  بإطلاق الرصاص عليهم او تعذيبهم حتى الموت فى داخل معسكرات الجيش , منهم :  
1-  الجندى المسيحى  / بيشوي بشرى كامل
2-  الجندى المسيحى  / أبو الخير عطا أبو الخير
3-  الجندى المسيحى  / جرجس رزق يوسف مقار
4-  الجندى المسيحى  / هاني صاروفيم نصر الله
صوت المسيحى الحر
ام سى إن
لماذا لا ينتحر إلا المجندين الأقباط داخل الجيش؟!
****************************************
2015-11-23 16:32:56
القاهرة /إم سي إن/
قال المستشار منير سامي جرجس، المحامي بالنقض، إن "واقعة مقتل الشاب القبطي (بيشوي بشرى كامل)، بالجيش، منذ أيام، لم تكن الأولى خلال الأشهر الأخيرة"، متسائلا: "لماذا لا تحدث حالات الانتحار إلا بين المجندين الأقباط، ولم نرَ حالةً واحدة لانتحار مجند مسلم؟!".
وأضاف في تصريح خاص لـ/إم سي إن/: "هناك أكثر من واقعة لمقتل مجندين أقباط داخل الجيش قُيِّدت على أنها انتحار، في الوقت الذي فيه الانتحار (مُحرَّم) في العقيدة المسيحية".
تجدر الإشارة أن القبطي "بيشوي بشرى كامل" كان مجندا بالقوات المسلحة، إلا أنه كان ملحقا أثناء فترة تجنيده بأحد قطاعات وزارة الداخلية.
وأضاف المحامي منير سامي: "هذه القضايا التي تُسجَّل في النهاية على أنها انتحار ينتابها الغموض وعدم الشفافية، وكأن حالات انتحار الأقباط في الجيش اليوم شأنها شأن حوادث الطرق والمرور".
وتابع: "أطالب المتحدث الرسمي بوزارة الدفاع بتفسير حوادث انتحار الأقباط المتكررة، وهو ما طالبنا به مرارا وتكرارا في الحوادث السابقة؛ إذ نريد تفسير السبب والدافع والظروف والملابسات والمبررات وراء هذه الحوادث، غير أنه لم يخرج أي مسؤول بوزارة الدفاع للرد علينا".
يُذكر أن المجند القبطي "بيشوي كامل"، عُثِر عليه مقتولا داخل محبسه بالمنيا؛ حيث كان محبوسا على ذمة محكامته عسكريا، بسبب شجار بينه وبين زميل له بالوحدة يُدعى "مصطفى"، وبعد عرضه على المحكمة، تم التصالح بينه وبين زميله، وعاد الاثنان متصالحين، وأودعا في محبسهما.
وحتى الآن تنتظر الأسرة تقرير الطب الشرعي؛ للوقوف على الأسباب الحقيقية للوفاة، وما إذا كانت انتحارا، أم في الأمر واقعة جنائية.
وهناك عدة حالات لمقتل مجندين أقباط في الشرطة أو الجيش قتلوا داخل وحداتهم في ظروف غامضة، حيث نشرت "إم سي إن" ملفًا حول مجندين أقباط تم قتلهم داخل وحداتهم العسكرية وشمل كلا من: المجند أبو الخير عطا أبو الخير، مجند بالفرقة 18 بالجيش المِصري، وكانت خدمته العسكرية بمنفذ بيع بجوار استاد دمياط الرياضي، قُتل أيضا في 31 أغسطس 2013، وسط شكوكٍ بأن أحد أفراد الجيش قام بقتله بسبب حدوث خلاف في نقاش ديني مع أحد زملائه الذي دعاه لدخول الدين الإسلامي، في الوقت الذي أبلغت فيه الشرطة العسكرية وقتها أسرته بأنه "انتحر".
وتناول الملف أيضًا حالة المجند جرجس رزق يوسف مقار"، الذي تُوفِيَّ يوم الاثنين 18 سبتمبر 2006، دون معرفة الأسباب الحقيقية لوفاته حتى الآن.

إضافة إلى العريف مجند هاني صاروفيم نصر الله، وكان مجندًا بالمنطقة الجنوبية بأسوان، وقد تمَّ العثور عليه ملقى قتيلا بمياه نهر النيل بجوار مركز نجع حمادي، في أغسطس 2006، وظهرت على الجثة علامات تعذيب في كامل جسمه، وكان المجند هاني- وفقا لشهادة ذويه- قد أخبر أهله بالمنزل، قبيل وفاته، أنه "توجد خلافات بينه وبين قائد وحدته المباشر؛ بسبب أنه مسيحي"، وأبلغهم أنه "كان يقوم دائما بتعذيبه، وتكديره بالوحدة، دونا عن زملائه، وأمامهم".إدارة


LIGHT-DARK.NET

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

ثامناً - الجيش المصرى يقتل 3 جنود  مسيحيين  بإطلاق الرصاص عليهم او تعذيبهم حتى الموت فى داخل معسكرات الجيش , منهم :  
1 -الجندى المسيحى  / بهاء جمال ميخائيل سلوانس
2 - الجندى المسيحى  / هاني صاروفيم نصر الله
3 - الجندى المسيحى  / جرجس رزق يوسف مقار
وكالة انباء يورو عرب برس
26/6/2015

قتلوا مجند قبطي في الجيش وادعوا انه انتحر

army_mordانتشرت هذا الاسبوع اخبار مقتل المجند القبطي بهاء جمال ميخائيل سلوانس في اكثر من موقع وفي جريدة الاهرام الكندية وبعض المدونات ومواقع الفيس بوك وادعى قادته في الجيش انه انتحر مع ان بهاء وهو شاب عمره 24 عاما من قرية رزقة بالدير المحرق مركز القوصية بمحافظة اسيوط وبشهادة كل اهله واصدقائه ومدرسيه كان شابا ذو خلق ومتدين ولايمكن ابدا ان يقدم على الانتحار.
ويحكى اصدقاء بهاء انه كان يعانى من اضطهادات داخل كتيبته وكان يتلقى رسائل تهدديد وكان يشعر دائما بالخوف وعدم الامان من داخل الكتيبة وليس من خارجها وفجأة وصلت جثته لاهله فيها تقرير انه اقدم على الانتحار ولكن هذا التقرير مزور لان على جسده آثار تعذيب وعلى جبينه آثر ضربة بدبشك بندقية حدي وهناك اكثر من رصاصة اخترقت جسمه وحتى الآن لم يصدر تقرير من الطب الشرعي
في النظام العسكري هناك قاعدة تقول: نفذ الامر حتى لو كان خطأ وبعد كده اتظلم ، ولذلك تعتبر الطائفية ضد الاقباط في الجيش من اخطر الامور التي يمكن ان تفتت الجيش نفسه والبلد كلها، لننظر ونتعلم من جيوش دول اخرى كانت قوية مثل سوريا والعراق ثم بسبب الطائفية تفتت وانهارت .. وانهارت معها كل هذه الدول والسبب هو الصراعات الدينية الطائفية بين الشيعة والسنة والعلويين والاكراد.
التعصب الدينى في الجيش ليس مفضوحا مثل ماهو مفضوح في المجتمع المصري ولكنه حقيقة موجود ويتم الطرمخة عليه احيانا لانه ممنوع التحدث عن احداث داخلية في الجيش بصفة انها اسرار عسكرية فكثير من قصص الاضطهاد للمسيحيين داخل الجيش لايسمع بها احد ولا تتداولها الصحافة خوفا من المحاكمة العسكرية ولكن في الحقيقة منذ عهد السادات وهناك اضطهادات فردية تحدث من وقت لاخر قد تطال ضباط مسيحيين ايضا وليس فقط جنود.
يجب الا نقلل من خطر الطائفية داخل الجيش وخاصة ان هناك عمليات بالذخيرة الحية ولو انفلتت الامور لحدثت جرائم طائفية فظيعة ولا يجب ان تمر أي حادثة تم فيها اضطهاد مسيحي داخل الجيش مرور الكرام بدون تحقيق والا لو تم فبركة تقارير هذه الحوادث لعل قادة الجيش بذلك يوفرون حماية لافراد داخل الجيش اعضاء في جماعات ارهابية او الاخوان او متعاطفين معهم ولا ننسى ان الاخوان والجماعات الاسلامية طالت الجيش من الداخل اكثر من مرة واشهرها هي حادثة الفنية العسكرية وبعدها حادثة المنصة التى تم فيها اغتيال السادات.
اعادت لنا جريمة قتل بهاء ماتم توثيقه من قبل في حادثين متشابهين عندما تم قتل المجند هاني صاروفيم من قنا والمجند جرجس رزق يوسف مقار وفي حادثين منفصلين ولم يتم فتح التحقيق فيها مع القتلة الذين هربوا من العقاب، فإلى متي يتم أستهداف الاقباط في القوات المسلحه ؟ هل سيتم التعتيم علي هذه الجريمه كسابقتيها ؟ هل سيتحرك النائب العام في هذه المرة ام أن الأمر لا يعنيه؟ كل هذه التساؤلات نطرحها علي العقلاء والشرفاء من ابناء مصر
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

تاسعاً  الجيش المصرى يقتل 5 جنود  مسيحين  داخل معسكرات  الجيش:


موقع الأنبا أرميا

مقتل مجند قبطي في وحدته بالمنوفية

مقتل مجند قبطي في وحدته بالمنوفية
مشاركة

تلقى اللواء محمد مسعود، مدير أمن المنوفية، إخطارًا من المقدم محمد أبو العزم، رئيس مباحث قسم شبين الكوم، يفيد بانتحار مجند قبطي يدعى “مايكل. ج. م” 20 سنة، حيث أفاد البلاغ “أنه قام بإطلاق رصاصة من سلاحه الميري في صدره أدت إلى وفاته في الحال، بعد تلقيه اتصال هاتفي من منزله أثناء وجوده في الخدمة بإستاد شبين الكوم الرياضي”. 

وتعد هذه الحالة الخامسة لمجدين أقباط قتلوا داخل وحداتهم العسكرية في ظروف غامضة، وأفادت التحريات بعد ذلك أنهم قتلوا بفعل فاعل، ولم تكن انتحارًا

كان المجند بهاء جمال ميخائيل توفي منذ أكثر من سنة، وأفادت كتبته أنه انتحر، ولكن أهل القتيل قالوا “إنه كان هناك كدمات على جبينه”، وقال القمص يؤانس سعد صليب، راعي كنيسة مارجرجس ومارمرقس، بقرية رزقة، بدير المحرق بأسيوط بصعيد مصر، إن “هناك شبهة جنائية وراء مقتله”، مؤكدًا “استحالة أن يُقدم (بهاء) على الانتحار؛ لأنه كان شابًا متدينًا، وينتمي لأسرة متدينة جدًا

كما أن مجندًا قِبطيًّا يُدعى أبو الخير عطا أبو الخير، مجند بالفرقة 18 بالجيش المِصري، وكانت خدمته العسكرية بمنفذ بيع بجوار استاد دمياط الرياضي، قُتل أيضا في 31 أغسطس 2013، وسط شكوكٍ بأن أحد أفراد الجيش قام بقتله؛ وذلك بسبب حدوث خلاف في نقاش ديني مع أحد زملائه الذي دعاه لدخول الدين الإسلامي، في الوقت الذي أبلغت فيه الشرطة العسكرية وقتها أسرته بأنه “قام بالانتحار”. وكان محاميه قد صرَّح، إن “المسئولين يهدفون إلى تعطيل إجراءات تشريح الجثة؛ لعدم معرفة أسباب القتل”. 

كما توفى جرجس رزق يوسف مقار”، يوم الاثنين 18 سبتمبر 2006، دون معرفة الأسباب الحقيقية لوفاته حتى الآن. وتجدر الإشارة إلى أن ضباط قسم ثان أسيوط قالوا لوالد المجند القبطي: “ابنك مات أثناء وجوده بالقطار بينما كان عائدًا في إجازة”، وبناءً على ذلك استلم “رزق يوسف مقار” جثة ابنه، والتي لم يتم الكشف عليها من جهة صحية مسؤولة ومختصة، وخرج التقرير الطبي بأن الوفاة جاءت “نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية!” 
وعندما جاء بالجثة إلى بلدته، وكان الوقت متأخرا؛ فقام بعضٌ من أهله بتغسيل المتوفي، ولكن كانت المفاجأة أنهم وجدوا إصابات على كتفية من الناحية الأمامية، والأخطر من هذا، تورما ضخما في الخصيتين، وكان لونهما أسود حالكا

وتوفى أيضًا هاني صاروفيم نصر الله، من قرية الرحمانية قبلي، مركز نجع حمادي، محافظة قنا بصعيد مصر، والذي تم تعذيبه وقتله من قِبل قائد وحدته العسكرية؛ لرفضه اعتناق الإسلام. وتعود وقائع الحادث لشهر أغسطس من العام 2006،

 وهو العام الذي شهد أيضا مقتل المجند“جرجس رزق مقار”، وهو شاب عشريني تُوفِيَّ في ظروفٍ غامضة داخل وحدته العسكرية
وكان المجند هاني- وفقا لشهادة ذويه – قد أخبر أهله بالمنزل، قبيل وفاته، أنه “توجد خلافات بينه وبين قائد وحدته المباشر؛ بسبب أنه مسيحي”، وأبلغهم أنه “كان يقوم دائما بتعذيبه، وتكديره بالوحدة، دونا عن زملائه، وأمامهم”. 
وأخبر “هاني” أهله أيضا أن “قائد الوحدة طلب منه أن يترك دينه المسيحي، وينضم إلى دين الإسلام”، فيما رفض المجند القبطي ذلك، وقال لقائد وحدته إنه “سوف يقوم بإخطار المخابرات العسكرية بذلك”؛ فقال له القائد “ماشي يا هاني.. سوف أصفى حسابي معك”.


++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

عاشراً - الجيش المصرى يقتل 2  من الجنود  المسيحين  داخل معسكرات  الجيش :
قتل الجندى المسيحى كمال كامل
قتل الجندى المسيحى صلاح انتباه
نبض الكنيسة عين على الاحداث
4/10/2017
فى اسبوع واحد , مقتل 2 جنود أقباط فى وحداتهم العسكرية فى ظروف غامضة 
*********************************************************
أكتوبر، 2017 • 
فى اسبوع واحد , مقتل 2 جنود أقباط فى وحداتهم العسكرية فى ظروف غامضة
1- 
يوم 2017/9/26 وفاة المجند القبطي كامل كمال داخل وحدته بالاسماعيلية في ظروف غامضة
2 - 
يوم 2017/10/3 وفاة المجند القبطي صلاح انتباه داخل وحدته بالجيش بـ اسوان في ظروف غامضة 

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

العقيد ايمن محمد على الكبير  قتل الجندى المسيحى ماثيو سمير حبيب يوم 15/3/2018 بإطلاق رصاصتين عليه فى الظهر , فى  داخل معسكر الجيش المصرى فى منطقة الهرم – محافظة الجيزة


الأهرام الكندى

ماثيو

عويضة يطالب بوقف ظاهرة قتل المجندين الأقباط ويطالب بالكشف عن قاتل ماثيو .


طالب مدحت عويضة مدير تحرير الأهرام الكندي ورئيس موقعها الإلكتروني بالتحقيق في ظاهرم مقتل الجنود الأقباط الذي وصل عددهم لتسعة جنود. وقال عويضة عبر حسابة الشخصي علي شبكة التواصل الاجتماعي بأن ماثيو مجند قبطي قتل في وحدته وقيل كالعادة إنه انتحر ماثيو الحالة التاسعة للمجندين الأقباط الذين يقال عنهم أنهم انتحروا 
نرجوكم من أجل الوطن ومن أجل قواتنا المسلحة التي نحبها ونجلها تكشفوا لنا عن أسباب الجريمة 
وتعاقبوا الجاني والمتسبب لنوقف هذه الظاهرة
ماثيو شاب فقير ذهب للجيش ليؤدى ضريبة الدم ، ماثيو من حقه يعيش ، ماثيو ابن ناس فقيرة ليس لهم صوت ، ماثيو حقه لازم يرجع واللي قتله يأخد جزاءه ، ماثيو مجند مصري قبل ما يكون قبطي، ماثيو له أم وأب وعائلة يبكون عليه ، دافعوا عن حق ماثيو لأن بكره ممكن يكون الضحية الجديدة ابنك وابني واخوك واخويا يتم قتلهم بنفس الطريقة .
وأختتم عويضة كلامه بالقول أن لو كان الجنود التسعة قد إنتحروا كما قيل، فعلينا دراسة هذه الظاهرة ومعرفة الأسباب التي أدت لانتحارهم وعلاج هذه الظاهرة.

+++++++++++++++++++++++++

موقع تاريخ الأقباط
مقتل المجند ماثيو سمير حبيب من قرية بلوط التابعة لمركز القوصية بمحافظة أسيوط على يد ضابط كتيبته بالجيزة أطلق عليه رصاصتين فى الظهر 
ماثيو سمير حبيب شاب من قرية بلوط "كوم حريز"..القوصيه..اسيوط عنده 22 سنة ، زي كل ولادنا واخوتنا راح سلم نفسه للخدمة العسكرية عشان يدفع ضريبة الوطن ويخدم بلده قبل ما يخدم نفسه او يفكر فى مستقبله .
جه توزيع ماثيو فى الجيزة ومنها للخدمة فى نادى قصر الاهرام اللى فى شارع الهرم كان قائد المكان عقيد اسمه ايمن محمد احمد الكبير .
العقيد ده كان بيعامل ماثيو معاملة فى منتهى السوء و الولد صابر ومسلمً امره لربنا لحد ما الضغط زاد والولد الصغير عبر عن خنقته من المعاملة اللى بيعاملهاله العقيد المتطرف
#طلقتين فى جسم ماثيو انهوا حياته والعقيد سجل الامر على انه انتحار
جه توزيع ماثيو فى الجيزة ومنها للخدمة فى نادى قصر الاهرام اللى فى شارع الهرم كان قائد المكان عقيد اسمه ايمن محمد احمد الكبير .
العقيد ده كان بيعامل ماثيو معاملة فى منتهى السوء و الولد صابر ومسلمً امره لربنا لحد ما الضغط زاد والولد الصغير عبر عن خنقته من المعاملة اللى بيعاملهاله العقيد المتطرف
#طلقتين فى جسم ماثيو انهوا حياته والعقيد سجل الامر على انه انتحار , اى محامى لسه خريج فاهم كويس اوى ان مفيش انتحار بطلقتين واللى بينتحر مبيضربش نفسه مرتين .
الجثمان وصل لاهل الولد فى مركز القوصية قرية بلوط محافظة اسيوط وطلبوا من الاب استلام ابنه والتوقيع على انه انتحر وبعد الاب ما اتصل بمحامين كتير منهم مستشار محترم قاله متقبلش استلام الجثة لكن تحت الضغوط الاب استلم ابنه .
العقيد بيمارس كل الضغوط دلوقت عشان الموضوع يتقفل
 والكل معتمد على ان زحمة الانتخابات والرقص قدام اللجان هاينسي الناس ماثيو ودمه وحقه .
مجموعة من الشباب الصغيرين اصحاب ماثيو عاملين حملة ان الناس تفتكره دايما وتكتب على صفحاتها "ماثيو اتقتل مانتحرش" 
انا بوصل صوتهم ليكم وبتمنى توصلوا انتوا كمان صوت دم اخيكم الصارخ الى الرب من ارض الذل والاضطهاد.
ودى قصة شهيدنا ماثيو .

+++++++++++++++++++++++++

مظاهرة للأقباط   " امام مركز شرطة القوصية يوم 16/3/2018
   للإحتجاج على قتل الشهيد ماثيو سمير حبيب تهتف و تنادى "  يارب .. يارب " ..
+++++++++++++++++++++
===و نشر الناشط القبطى فادى يوسف فى فيديو مسجل أقوال الاستاذ سامى محارب الناشط القبطى وقريب الشهيد ماثيو , الذى ادلى بمعلومات ومفاجآت خطيرة عن قيام  العقيد ايمن محمد على الكبير بالقتل المتعمد مع سبق الإصرار والترصد وتخطيطه لقتل الشهيد ماثيو سمير سمير حبيب فى داخل الوحدة العسكرية التى يعمل بها وهى نادى وفندق  قصر الاهرام التابع للجيش المصرى فى منطقة الهرم  بمحافظة الجيزة  , وقال محارب :
1 = العقيد ايمن محمد على الكبير قاتل الشهيد ماثيو حكم على الشهيد ب 52 يوم جزاء فى الفترة السابقة على قتل الشهيد  .2 = العقيد ايمن كان يقوم بتكدير الشهيد ماثيو كل اسبوع  .3 = قدم الشهيد ماثيو هو واصدقاءه فى الوحدة شكوى ضد العقيد ايمن الى مراقب الأندية فى الجيش  .4 = صدر قرار بنقل العقيد ايمن عقب ثبوت صحة ما جاء فى الشكوى  .
5 = عقب صدور قرار نقل العقيد ايمن , اصدر العقيد امراً  للشهيد ماثيو " بخدمة استثنائية "  لمدة ساعتين على حمام السباحة فى نادى قصر الاهرام بمنطقة الهرم بمحافظة الجيزة التابع للجيش  , حيث تم قتل الشهيد بجواره  .
6 = استولى العقيد ايمن على محتوى كاميرات المراقبة حول حمام السباحة , عقب قتل الشهيد ماثيو .

+++++++++++++++++++++
===  وهددت  الأجهزة الأمنية المصرية  والد الشهيد ماثيو سمير حبيب  , والغت  اللقاء  مع الاعلامي ايهاب صبحي علي قناة CTV  فى برنامج " فى النور " فى تمام الساعة الثامنة من يوم   18/3/2018 ,  الذى  اعلنت عنه القناة  و الذى كان سيتحدث فيه والد الشهيد عن قتل ابنه  .. ولكن بعد دقائق من هذا الإعلان عادت القناة وأعلنت إلغاء اللقاء حسب طلب والد الشهيد ..!!؟؟؟
و هو أكبر دليل على ان الأجهزة الأمنية   تحاول التستر والتغطية  على  القتل المتعمد للشهيد ماثيو فى وحدته العسكرية .. وانها هددت  والد الشهيد حتى  يلغى اللقاء , لكى تمنعه من  التحدث فى البرنامج عن حقيقة قتل أبنه  فى الجيش

‏ ‏مغتربين كنيسة مار جرجس الروماني ببلوط ‏

18/3/2018
يلتقي اليوم والد الشهيد ماثيو سمير حبيب
مع الاعلامي ايهاب صبحي علي قناة Ctv برنامج ( في النور ) تمام الساعه الثامنة مسآء
+++++++++++++++++++++
=== و طالبت القوات المسلحة والأجهزة الأمنية من اسرة واصدقاء الشهيد  عدم الحديث عن هذه الجريمة , وهو ما يؤكد القتل المتعمد للشهيد ماثيو فى وحدته فى الجيش

+++++++++++++++++++++++++
===  و ادعى العقيد ايمن محمد على الكبير والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية ان الشهيد ماثيو انتحر بأن اطلق رصاصتين  على نفسه من سلاحه الميرى  فى اثناء خدمته على حمام السباحة التابع لنادى الجيش , ثم عادوا  ونفوا  " قصة " الإنتحار , وادعوا  ان الشهيد ماثيو نام على سلاحه فى اثناء حراسة حمام السباحة , فأنطلق الرصاص وقتله , ولكن للرد على هذه " البهلوانيات " ,  نقول  :
1 = لا يتم تسليم المجندين أى اسلحة او ذخيرة حية فى اثناء خدمتهم على حمامات السباحة فى الأندية التابعة للجيش , ولكن السلاح والذخيرة يكون فقط مع الجنود على البوابات وابراج الحراسة فقط .
2 = إدعاء ان الشهيد نام على سلاحه , وخرجت طلقات قتلته هو إدعاء كاذب , لأن الطلقات لا تخرج  الا اذا كانت أجزاء السلاح  مشدودة  , كما ان  كل سلاح له " زرار امان " ولا يمكن خروج اى طلقة رصاص إلا بعد فتح زرار الأمان .
3 = قيام الجيش  بنقل العقيد ايمن محمد على الكبير  الى  فندق اخر تابع للجيش في العجوزة , عقب قتل الشهيد ماثيو مباشرة , يثبت ان العقيد ايمن  مدان في هذه الجريمة  , وان الجيش نقله لهذا السبب عقب ارتكابه الجريمة  على الفور .
+++++++++++++++++++++++++
الأقباط متحدون
17/3/2018
بالصور.. قصة المجند ماثيو.. هل انتحر داخل وحدته؟
محرر الأقباط متحدون تقارير الأقباط متحدون ٣٢: ٠٤ م +01:00 CET السبت ١٧ مارس ٢٠١٨ المجند ماثيو
كتب – محرر الأقباط متحدون
انتشرت بالأونة الأخيرة واقعة "وفاة أو مقتل" المجند ماثيو سمير حبيب، 22 عام، وبحسبما تردد على يد ضابط كتيبته.. نورد بالسطور المقبلة بعض المعلومات حول هذه الواقعة. -    تجمهر عدد من أهالي القوصية أمام مركز الشرطة، مطالبين بحق ماثيو، واتهموا ضابط الكتيبة بقتله. -    كُتب بتصريح الدفن أن ماثيو "انتحر". -    وناشد الأهالي الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتدخل وفتح تحقيق في الواقعة. -    استلمه ذويه جثة هامدة ولم يتم معرفة سبب موته. -    بحسبما قالت صفحة القوصية عبر الفيسبوك، قيل أنه تواصل معنا أحد أبناء قرية بلوط وأفاد أن المجند ماثيو قتل في وحدته العسكرية على يد ضابط من الوحدة في ظروف غامضة لا أحد يعرف حقيقتها حتى الآن، وليس في عملية عسكرية أو حادث إرهابي أو انتحر كما يروج البعض. -    وتجمهر الأهالي والأصدقاء من قريته أمام مركز الشرطة احتجاجًا على تلك الواقعة، مطالبين بمحاسبة المسئول عن تلك الجريمة، فيما تم بعد مساومات ومفاوضات استلام الجثمان ودفنه. فيما لم يتم الكشف عن الأمر أو واقعة تثبت قتل المجند أو انتحاره. الكلمات المتعلقة المجند ماثيو انتحار القوصية 
شاهد الموضوع الأصلي من الأقباط متحدون في الرابط التالي http://www.copts-united.com/Article.php?I=3303&A=369034

+++++++++++++++++++++
تاريخ الأقباط  -  Coptic history
موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history
بقلم المؤرخ / عزت اندراوس
المسلمون يقتلون الأقباط المجندين فى جيش مصر5

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقعhttp://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm



المسلمون يقتلون المجند القبطي كامل كمال داخل وحدته بالاسماعيلية 
بالصور وفاة المجند القبطي كامل كمال داخل وحدته بالاسماعيلية في ظروف غامضة
 
September 27, 2017,  
بالصور وفاة المجند القبطي كامل كمال داخل وحدته بالاسماعيلية في ظروف غامضة
تلقت أسرة المجند ( كامل كمال كامل إبراهيم ) وأهالى قرية المنشأة الكبرى بالقوصية أسيوطخبر وفاته عن طريق حادث داخل وحدته و لم يتم اخبارهم بطبيعة الحادث أو سبب الوفاة وكان كلمهم من كام يوم وقالهم انه بخير لكن واحد من اصحابه نشر شات خاص بينه وبين المجند ع الفيسبوك انه عنده احساس انهم هيرحلوه على الارافه ولما ضحك صاحبه قاله واقسم انه بيتكلم بجد !!!
مقتل المجند ماثيو سمير حبيب من قرية بلوط التابعة لمركز القوصية بمحافظة أسيوط على يد ضابط كتيبته بالجيزة أطلق عليه رصاصتين فى الظهر 
فى 15/3/2018م مقتل المجند ماثيو سمير حبيب من قرية بلوط التابعة لمركز القوصية بمحافظة أسيوط على يد ضابط كتيبته بالجيزة، وتجمهر الأهالي أمام مركز الشرطة مطالبين بحقه بعدما كُتب في تصريح الدفن أنه انتحر
الحقيقه كاملة 
👇
لشهيدنا ماثيو سمير !!
ماثيو سمير حبيب شاب من قرية بلوط "كوم حريز"..القوصيه..اسيوط عنده 22 سنة ، زي كل ولادنا واخوتنا راح سلم نفسه للخدمة العسكرية عشان يدفع ضريبة الوطن ويخدم بلده قبل ما يخدم نفسه او يفكر فى مستقبله .
جه توزيع ماثيو فى الجيزة ومنها للخدمة فى نادى قصر الاهرام اللى فى شارع الهرم كان قائد المكان عقيد اسمه ايمن محمد احمد الكبير .
العقيد ده كان بيعامل ماثيو معاملة فى منتهى السوء و الولد صابر ومسلمً امره لربنا لحد ما الضغط زاد والولد الصغير عبر عن خنقته من المعاملة اللى بيعاملهاله العقيد المتطرف
#طلقتين فى جسم ماثيو انهوا حياته والعقيد سجل الامر على انه انتحار , اى محامى لسه خريج فاهم كويس اوى ان مفيش انتحار بطلقتين واللى بينتحر مبيضربش نفسه مرتين .
الجثمان وصل لاهل الولد فى مركز القوصية قرية بلوط محافظة اسيوط وطلبوا من الاب استلام ابنه والتوقيع على انه انتحر وبعد الاب ما اتصل بمحامين كتير منهم مستشار محترم قاله متقبلش استلام الجثة لكن تحت الضغوط الاب استلم ابنه .
العقيد بيمارس كل الضغوط دلوقت عشان الموضوع يتقفل والكل معتمد على ان زحمة الانتخابات والرقص قدام اللجان هاينسي الناس ماثيو ودمه وحقه .
مجموعة من الشباب الصغيرين اصحاب ماثيو عاملين حملة ان الناس تفتكره دايما وتكتب على صفحاتها "ماثيو اتقتل مانتحرش" 
انا بوصل صوتهم ليكم وبتمنى توصلوا انتوا كمان صوت دم اخيكم الصارخ الى الرب من ارض الذل والاضطهاد.
ودى قصة شهيدنا ماثيو .


+++++++++++++++++++++

https://www.salwatyomia.com/2018/03/blog-post_947.html

15/3/2018
قتل المجند  ماثيو سمير حبيب
بقرية كوم حريز بالقوصية باسيوط 
تاسع مجند قبطى يقتل فى وحدته


+++++++++++++++++++++
موقع اقباط مصر

عاجل مقتل المجند ماثيو في حادث مريب ولا احد يعرف السبب

عاجل مقتل المجند ماثيو في حادث مريب ولا احد يعرف السبب
انتشر علي بعض صفحات الفيس بوك مقتل المجند القبطي ماثيو سمير حبيب ولا احد يعرف الحقيقة 
انتشر علي بعض صفحات الفيس بوك مقتل المجند القبطي ماثيو سمير حبيب  بقرية كوم حريز بالقوصية بأسيوط
  ولا احد يعرف الحقيقة 
 زملاءه قالوا انه قتل , ولكن قيادات الأمن طلبت من والده التوقيع على انه انتحر
+++++++++++++++++++++
اتهام أهالى قرية بلوط وكوم حريز القوصيه بمحافظه أسيوط و  اقارب الشهيد ماثيو سمير حبيب  للعقيد ايمن احمد محمد الكبير بالقتل المتعمد للشهيد , بعد  شكوي من ماثيو لظابط امن هيئه النوادي , وبعد التحقيق في الشكوي تقرر نقل العقيد الي نادي العجوزة في نفس اسبوع الحادث
Sami Mehareb (رسالة الي من يهمه الامر)
نحن أهالي قرية بلوط وكوم حريز القوصيه محافظه أسيوط فلقد وصلت لنا رسائل عديد من أهالينا في القريه من مصر خاصه اسره الشهيد ماثيو سمير حبيب عن استشهاده في وحدته العسكرية اثناء خدمته بمنطقة الهرم واللغط الذي أعقب مقتله بانه قد انتحر ثم تغير بعد ذلك الي قتل خطأ .. نلفت عنايه حضراتكم باننا نحن أهالي القريه نشهد للشهيد ماثيو بحسن خلقه و شجاعته وخدمته لكل الناس وخدمته في الكنيسة فلقد ترك مقتله اثر نفسيا بالغا في نفوسنا جميعا .. نطالب النيابه العسكريه وجيشنا الوطني المصري الذي نقدر جهوده العظيمه في مقاتلة الارهابيين والمتطرفين علي كافه المواقع الاستراتجية لحمايه شعبنا وحدودنا المصريه نطالب قواتنا المسلحه بكشف ملابسات تلك الواقعة التي تسببت في شرخ عميق حتي يأخذ كل ذو حق حقه . توضيح : نحن نحمل ( العقيد ايمن احمد محمد الكبير )المسئوليه الكامله لان الشهيد اتقتل وهو قائد الوحده ونطالب بتحقيق عادل وشفاف خاصا ان (ماثيو سمير حبيب ) كان علي خلاف معه نتج عنها شكوي من ماثيو لظابط امن هيئه النوادي وبعد تحقيق في الشكوي تم نقل العقيد الي نادي العجوزة وتقرر نقله للعجوزة في نفس اسبوع الحادث وكل تقدير واحترام لقيادتنا ولجيشنا الوطني المصري حمي الله مصر من مكائد المتامرين الخفيين منهم والظاهرين . 
(
توقيع) من أهالي قريه بلوط كوم حريز من المقيمين في أمريكا
++++++++++++++++++++++++++++++++++
++++++++++++++++++++++++++++++++++

و لكن .. اذا كان كل الجنود  المسيحيين الذين تم قتلهم  بالتعذيب حتى الموت وبإطلاق الرصاص عليهم ,  قد انتحروا كما يدعى الجيش المصرى والأجهزة الأمنية .. فهى ظاهرة خطيرة تستلزم التحقيق فيها ومعرفة الظروف الخطيرة والإضطهاد المنهجى ضد الجنود المسيحيين فى الجيش المصرى ..

و اذا كان الجنود  المسيحيين قد  انتحروا كما يدعى الجيش المصرى  , فما هو سبب آثار التعذيب الشديدة على جثث الجنود المسيحيين ..!؟؟ وما سبب إطلاق الرصاص عليهم  من الخلف ..!!؟؟؟؟  وهل يمكن للمنتحر إطلاق 3 او 4 رصاصات على نفسه وفى اماكن مختلفة من جسده  ..!؟  و لماذا رفض الجيش التحقيق فى هذه الجرائم الخطيرة  .. على الأقل لإثبات براءة  الجيش  من إرتكاب هذه الجرائم الخطيرة وهى تصنف كجرائم حرب ..!!؟؟؟

و أقول للأجهزة الأمنية المصرية التى  تحاول التغطية على هذه الجرائم العديدة و الدنيئة - وهى من جرائم الحرب -  وتدعى ان المطالبة بالتحقيق فيها هو إساءة لسمعة الجيش المصرى , نقول لهم  ان الإساءة لسمعة الجيش المصرى هو التستر و رفض التحقيق فى هذه الجرائم العديدة التى تم فيها قتل المجندين فى داخل معسكراتهم و وحداتهم العسكرية – وليس فى عمليات عسكرية او هجمات إرهابية -  بإطلاق الرصاص عليهم من الخلف او تعذيبهم حتى الموت , و الإدعاء بان كل هذه الجرائم هى نتيجة انتحار المجندين المسيحيين ..

These serious crimes are classified as war crimes and within gross violations of the laws and customs of war applicable in armed conflicts, based primarily on common article 3 of the four Geneva Conventions of 1949, Additional Protocol II of 1977, the Optional Protocol to the Hague Convention of 1954, The International Criminal Tribunals for Rwanda and the Former Yugoslavia and the Statute of the Special Court for Sierra Leone

وهذه الجرائم الخطيرة تُصنف ضمن جرائم الحرب وضمن الانتهاكات الجسيمة لقوانين الحرب وأعرافها المنطبقة في النزاعات المسلحة , استناداً في المقام الأول إلى المادة الثالثة المشتركة بين اتفاقيات جنيف الأربع لعام 1949، والبروتوكول الإضافي الثاني لعام 1977، والبروتوكول الاختياري لعام 1999 الملحق باتفاقية لاهاي لعام 1954 ، والنظام الأساسي للمحكمتين الجنائيتين الدوليتين لرواندا ويوغوسلافيا السابقة، والنظام الأساسي للمحكمة الخاصة لسيراليون

دكتور سيتى شنوده
باحث فى الإرهاب والإسلام السياسى
22/5/2018  
Dr. Seti  Shenouda 
Researcher  in terrorism and political Islam
22/5/2018

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حملات الحوار المتمدن – نطالب بوقف تنكيل النظام الحاكم فى مصر بالمستشار الدكتور هشام هيكل

Egyptian security complicity with radical Muslims in kidnapping and rape of hundreds of Christian girls-PART 1- Dr.Seti Shenouda

رأيت السيدة العذراء - بقلم الدكتور / سيتي شنودة